تصاعد دخان وأبخرة وارتفاع شديد فى درجة حرارة التربة يثير ذعر اهالى السنطة
مصراوى - خاص- ظاهرة غريبة أثارت ذعر الاهالى بمركز السنطة بالغربية وهى
ارتفاع درجة حرارة التربة الى 75 درجة مئوية وتصاعد الأبخرة والدخان من
الأرض أسفل منزلين.
اكد الاهالى ان ما يحدث هو ظاهرة لم تشهدها المنطقة من قبل، فإثناء قيامهم
بالحفر خرج دخان وحرارة من التراب الناتج من الحفر وتنتقل من مكان لمكان
اخر بصورة عجيبة .
وترددت بعض الأقاويل بالعزبة التى تؤكد وجود آثار أو بترول أو بداية بركان
فى المنطقة، وهو ما يهدد الأهالى ويجعلهم يعيشون فى حالة رعب شديد من
انتقال الحرارة من مكان لآخر فى لحظات فى ظاهرة لم تجد لها تفسيراً حتى
الآن من جميع الأجهزة العلمية وقام الاهالى باستدعاء المشايخ فى محاولة
لتفسير الظاهرة الغريبة ولم يرشدهم أحد.
قررت النيابة سرعة استعجال نتيجة تحاليل التربة والعينات وتقرير اللجنة
المشكلة من أساتذة العلوم والزراعة والهندسة وإيجاد تفسير لهذه الظاهرة
الغريبة.
كانت سميرة محمد ابوحويلة زوجة ابوالغيط ابواليزيد قد فوجئت أثناء خروجها
من المنزل بسخونة شديدة كادت تحرق قدميها فى ارجاء عديدة من المنزل تم
استعداء زوجها وفوجئ بخروج وتصاعد الأبخرة والأدخنة وفقاعات تزداد يوما
بعد يوم وتم استدعاء الشرطة والتى قامت بإخطار النيابة العامة بالواقعة
وقرر أحمد عبدالعليم مدير النيابة الذي قرر تشكيل لجنة من أساتذة كلية
العلوم قسم الجيولوجيا والهندسة والزراعة قسم التربة لفحص هذه الظاهرة
الغريبة .
وقد قام الأساتذة بالحفر على اعماق متباعدة ولاحظوا تصاعد درجة الحرارة
ووصلت الى اكثر من 75 درجة مئوية من التربة وقاموا بالحفر بأكثر من مكان
وفوجئوا بارتفاع شديد فى درجة حرارة الأعمدة الخرسانية بمنزل عبدالمنعم
ابوحويلة وتنتقل من مكان لاخر وقامت اللجنة بأخذ عينات لمدة يومين متتالين
وإحضار مجسات أرضية لأخذ عينات من باطن التربة وإرسالها للمعامل المركزية
لبيان سبب ارتفاع درجة الحرارة .
قام اللواء رمزى تعلب مدير الامن بإرسال عدد كبير من قوات الشرطة لتأمين
المكان واخلاء المنازل التى يحدث بها ارتفاع شديد فى درجة الحرارة وطمأنة
المواطنين وتم قطع التيار الكهربائى مع ابلاغهم عدم المبيت بالمنازل لحين
بيان السبب.
مصراوى - خاص- ظاهرة غريبة أثارت ذعر الاهالى بمركز السنطة بالغربية وهى
ارتفاع درجة حرارة التربة الى 75 درجة مئوية وتصاعد الأبخرة والدخان من
الأرض أسفل منزلين.
اكد الاهالى ان ما يحدث هو ظاهرة لم تشهدها المنطقة من قبل، فإثناء قيامهم
بالحفر خرج دخان وحرارة من التراب الناتج من الحفر وتنتقل من مكان لمكان
اخر بصورة عجيبة .
وترددت بعض الأقاويل بالعزبة التى تؤكد وجود آثار أو بترول أو بداية بركان
فى المنطقة، وهو ما يهدد الأهالى ويجعلهم يعيشون فى حالة رعب شديد من
انتقال الحرارة من مكان لآخر فى لحظات فى ظاهرة لم تجد لها تفسيراً حتى
الآن من جميع الأجهزة العلمية وقام الاهالى باستدعاء المشايخ فى محاولة
لتفسير الظاهرة الغريبة ولم يرشدهم أحد.
قررت النيابة سرعة استعجال نتيجة تحاليل التربة والعينات وتقرير اللجنة
المشكلة من أساتذة العلوم والزراعة والهندسة وإيجاد تفسير لهذه الظاهرة
الغريبة.
كانت سميرة محمد ابوحويلة زوجة ابوالغيط ابواليزيد قد فوجئت أثناء خروجها
من المنزل بسخونة شديدة كادت تحرق قدميها فى ارجاء عديدة من المنزل تم
استعداء زوجها وفوجئ بخروج وتصاعد الأبخرة والأدخنة وفقاعات تزداد يوما
بعد يوم وتم استدعاء الشرطة والتى قامت بإخطار النيابة العامة بالواقعة
وقرر أحمد عبدالعليم مدير النيابة الذي قرر تشكيل لجنة من أساتذة كلية
العلوم قسم الجيولوجيا والهندسة والزراعة قسم التربة لفحص هذه الظاهرة
الغريبة .
وقد قام الأساتذة بالحفر على اعماق متباعدة ولاحظوا تصاعد درجة الحرارة
ووصلت الى اكثر من 75 درجة مئوية من التربة وقاموا بالحفر بأكثر من مكان
وفوجئوا بارتفاع شديد فى درجة حرارة الأعمدة الخرسانية بمنزل عبدالمنعم
ابوحويلة وتنتقل من مكان لاخر وقامت اللجنة بأخذ عينات لمدة يومين متتالين
وإحضار مجسات أرضية لأخذ عينات من باطن التربة وإرسالها للمعامل المركزية
لبيان سبب ارتفاع درجة الحرارة .
قام اللواء رمزى تعلب مدير الامن بإرسال عدد كبير من قوات الشرطة لتأمين
المكان واخلاء المنازل التى يحدث بها ارتفاع شديد فى درجة الحرارة وطمأنة
المواطنين وتم قطع التيار الكهربائى مع ابلاغهم عدم المبيت بالمنازل لحين
بيان السبب.
عدل سابقا من قبل nabil_1 في الجمعة فبراير 05, 2010 4:35 pm عدل 3 مرات
